في خطوة جديدة تعكس تنامي موجة نزوح الأثرياء من المملكة المتحدة، قرّر الملياردير جون فريدريكسن – أحد أغنى الشخصيات في البلاد وصاحب إمبراطورية في قطاع الشحن البحري – عرض قصره التاريخي في لندن للبيع، بعد نحو 300 عام على بنائه.