استحوذ الخلاف العلني بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، على اهتمام المستثمرين وسائل الإعلام خلال الأسبوعين الماضيين. ولم يكن مجرد صدام بين شخصيتين هامتين، بل مواجهة لا تحمد عقباها بين السلطة السياسية وأغنى شخص في العالم الذي تضم امبراطوريته أذرعًا عديدة في قطاع التكنولوجيا وهو بالطبع صدام الكبار. تجيب فوربس الشرق الأوسط في هذا التقرير على سؤال هام وهو كيف دفعت المصالح الاقتصادية ترامب وماسك إلى إنهاء تصعيد خلافهما العلني؟