بدأ العقد الجديد بأجواء غير مواتية للأثرياء الروسيين، الذين وجدوا أنفسهم في مواجهة جائحة كورونا العالمية، وحربًا نفطية مع المملكة العربية السعودية، وضعف الروبل الروسي، مما أدى إلى فقدان أغنى 10 أثرياء روسيين 27 مليار دولار من ثرواتهم المجتمعة، مقارنة بالعام الماضي.