لطالما ارتبط اسم بيل غيتس بأعلى قمم الثروة في الولايات المتحدة، حيث ظل على مدار عقود رمزًا للثراء والتفوق التكنولوجي. ومنذ عام 1991، كان غيتس يظهر باستمرار في صدارة قائمة فوربس لأغنى 400 شخص في أميركا، محتلاً المركز الأول أو الثاني تقريبًا كل عام لمدة تقارب الثلاثين عامًا.