استعانت شركة Meta "ميتا" بإحدى أكبر الشركات الاستشارية الأميركية ذات التوجه اليميني لشن حملة في الولايات المتحدة لتأليب الرأي العام ضد تطبيق TikTok "تيك توك"، وفقًا لصحيفة واشنطن بوست.