دفعت فضائح شهادات مزورة ودراسات جامعية غير مكتملة هزت المشهد السياسي في إسبانيا، نوابًا من اليسار واليمين إلى الاستقالة، وسط دعوات متزايدة إلى الشفافية والمحاسبة.