جذبت الطاولة التي عقد عليها اجتماع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، والرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اهتمام الناشطين على وسائل التواصل الإجتماعي. فقد حلس الرئيسان على طرفين بعيدين من طاولة طويلة للغاية خلال اجتماعهما، الاثنين، في موسكو، لأن ماكرون رفض إجراء فحص PCR لكوفيد-19ـ الذي تطبقه السلطات الروسية بسبب مخاوفه من حصول روسيا على حمضه النووي، حسبما ذكرت رويترز، الخميس نقلاً عن مصدرين مقربين من ماكرون لم تسمّهما.