على مدى عقود، هيمنت إيرلندا على سوق تأجير الطائرات العالمية، حيث تدير الشركات العاملة من دبلن أكثر من نصف الأسطول المؤجَّر حول العالم. هذا التفوق عززته بداياتها المبكرة وسياساتها الضريبية المرنة وخبرتها الواسعة في التمويل.