أكدت السلطات الدنماركية إن توغلات الطائرات المسيّرة التي تسببت في إغلاق مؤقت لمطاريها بيلوند وألبورغ وأثّرت على منشآت عسكرية، تمثل "هجمات هجينة" تهدف إلى نشر الخوف، لكنها لم تحدد الجهة المسؤولة عنها.