تنتقل الأزمات الاقتصادية حول العالم من سوق إلى أخرى منذ حدوث الأزمة المالية. فمن ارتفاع مديونية إحدى الدول الأوروبية أو انكماش في اليابان، إلى تباطؤ في نمو الاقتصاد الصيني، أو عجز أمريكا الوشيك عن الوفاء بالتزاماتها لحملة السندات عام 2011.