تفضل العديد من دول مجلس التعاون الخليجي إلى اليوم إصدار السندات التقليدية، إذ إن بيعها لمستثمرين دوليين يعد أكثر سهولة. كما أن الحاجة المتعاظمة للتمويل، والرغبة في دعم قطاعات المصارف الإسلامية المحلية