أدت البيانات الأميركية المخيبة للآمال الأسبوع الماضي، إضافة إلى إصدار محاضر اجتماع سبتمبر لمجلس الاحتياط الفدرالي، إلى تأجيل التوقعات لرفع أسعار الفائدة إلى ما بعد ديسمبر 2015. واستند أعضاء لجنة السياسة النقدية في محاضر الاجتماع إلى قلقهم المتعلق بالصين والأسواق الناشئة أثناء اتخاذ قرارهم بإبقاء أسعار الفائدة على حالها.