أدت كليات الأعمال الدولية دوراً مهماً خلال فترة الركود الاقتصادي. والآن، فيما تعود الأنظمة الاقتصادية في الخليج إلى النمو بثبات مجدداً، تزداد أهمية تلك الكليات كذلك.