عوض سهم شركة أبل الأميركية بعضًا من خسائره القياسية التي مني بها خلال الأيام الماضية، وهي الأسوأ منذ عام 2000، والتي تسببت في فقدان الشركة للمركز الأول ضمن أعلى شركات العالم من حيث القيمة السوقية.