تسابق شركات الأدوية العالمية، ومن بينها أسترازينيكا، الزمن لتعزيز طاقتها التصنيعية في الولايات المتحدة وزيادة مخزونها المحلي، في وقت تدرس فيه إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية مشددة على واردات الأدوية.