أثار إعلان إصابة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا في مرحلة متقدمة موجة واسعة من الجدل ونظريات المؤامرة، خاصة من جانب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي لم يتردد في اتهامه بإخفاء حالته الصحية خلال فترة توليه الرئاسة.