تقترب منطقة الشرق الأوسط من التحول إلى قوة عظمى في الذكاء الاصطناعي، مع تسارع الاستثمارات في مراكز البيانات والحوسبة السحابية، وبدء دخول موجة جديدة من تقنيات "الذكاء الاصطناعي التوكيلي" التي تتولى تنفيذ المهام نيابة عن البشر.