استخدمت وزارة الأمن الداخلي الأميركية—وهي الجهة المسؤولة عن إدارة قضايا الهجرة وحماية الأمن داخل الولايات المتحدة—حسابها الرسمي على منصة إكس لنشر تصريح مثير للجدل، ألقت فيه باللوم على المهاجرين غير الحاملين لوثائق قانونية، أي أولئك الذين دخلوا البلاد أو يقيمون فيها بدون تصاريح رسمية، في مجموعة واسعة من المشكلات الوطنية التي تشهدها البلاد.