أفادت تقارير بأن وزارة الكفاءة الحكومية، التي يقودها إيلون ماسك، تسعى للوصول إلى نظام حساس تابع لدائرة الإيرادات الداخلية، وهي مصلحة الضرائب الأميركية، ما قد يمنح مسؤوليها القدرة على الاطلاع على التفاصيل المالية لكافة دافعي الضرائب والشركات في البلاد.