شهدت منصة إكس التابعة لإيلون ماسك، والمعروفة سابقًا باسم تويتر، انخفاضًا في حركة مرور المستخدمين في الولايات المتحدة منذ الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر/تشرين الثاني، في حين زادت حركة مرور منصة التواصل الاجتماعي المنافسة "بلوسكاي" منذ ذلك الحين، وفق بيانات من شركة الاستخبارات السوقية الرقمية "سيميلار ويب"، رغم أن "إكس" لا تزال أكثر شعبية بقدر كبير من منافستها.