أثارت المخاوف المتجددة من تباطؤ اقتصادي اضطرابات في وول ستريت وخارجها خلال الأسابيع الأخيرة، بعدما رفض الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وكبير مسؤوليه الاقتصاديين استبعاد احتمال حدوث ركود. وتساعد البيانات التالية في تحديد مدى اقتراب الاقتصاد من نقطة تحول حاسمة.