قفزت أسهم شركات السلاح مباشرة بعد اغتيال الناشط المحافظ تشارلي كيرك في إحدى الجامعات أمس، في اتجاه معتاد تشهده الأسواق عقب حوادث إطلاق النار على شخصيات بارزة، إذ يسارع الناس إلى شراء السلاح خوفًا من تعرض المبيعات لقيود محتملة.