لا تُظهر فترة الاستقالة العظيمة أي علامات على التباطؤ، وقد بدأت الظاهرة العالمية، وهي موجة استقالات طوعية، في أوائل عام 2021 في أعقاب جائحة كوفيد-19، وضربت أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا والصين والهند وغيرها من البلدان. وأفاد مكتب إحصاءات العمل الأميركي أن 4.2 مليون تركوا وظائفهم في يوليو/تموز 2022 وحده.