تراجعت أسعار القمح خلال النصف الأول من عام 2025، في ظل وفرة المعروض في الأسواق العالمية. ومع اعتماد منطقة الشرق الأوسط بشكل كبير على الواردات، تكتسب هذه التحولات أهمية بالغة على صعيد الأمن الغذائي، مما يسلط الضوء على التوازن الدقيق بين الوفرة والمخاطر في سوق يُعد حيويًا لمليارات البشر.