وجهت المحكمة العليا الأميركية، اليوم، ضربة لمجموعات حماية البيئة بعدما أيدت شركة سكك حديدية رأت أن مراجعة بيئية لمشروع إنشائي مخطط له كانت مفرطة الاتساع، مما شكل دعمًا لمليارديرات قطاعي النفط والغاز الذين تدخلوا في القضية وطالبوا بتقييد أكبر في الدراسات البيئية.