لا يزال قطاع السلع الفاخرة يعول على متسوقين أثرياء في الشرق الأوسط للمساعدة في تعويض الضعف الحالي في السوقين الرئيسيتين وهما الولايات المتحدة والصين، وذلك رغم الاضطرابات في المنطقة.