تتنوع تأثيرات خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأميركية من قبل وكالة فيتش على اقتصادات منطقة الشرق الأوسط، وتتوقف على عدة عوامل منها ربط العملة بالدولار الأميركي، تصدير كل بلد واستيراده، حسبما قال خبراء لفوربس الشرق الأوسط.