تراقب الهيئات الأوروبية تراقب من كثب التطورات السياسية في فرنسا، معربة عن أملها في أن تنجح باريس في تقديم موازنتها الجديدة في الوقت المحدد، رغم الأزمة الحكومية التي تفاقمت إثر استقالة رئيس الوزراء سيباستيان لوكورنو، ما يهدد بتعطيل العملية التشريعية الخاصة بموازنة 2026، وفقًا لتصريح رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، خلال مشاركتها في مؤتمر نظمته وكالة بيزنس فرانس في باريس.