انقسم قادة الاتحاد الأوروبي حول كيفية مساعدة الدول الفقيرة في مواجهة أزمة الغذاء المتزايدة ومعالجة النقص في الأسمدة الناجم عن الحرب في أوكرانيا، حيث يخشى البعض من أن تتعارض خطة الاستثمار في النباتات في إفريقيا مع أهداف الاتحاد الأوروبي الخضراء.