عقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اجتماعًا في قصر الإليزيه مع قادة الأحزاب الرئيسية في البلاد، في محاولة للخروج من الأزمة السياسية التي تعيشها فرنسا قبل انتهاء المهلة التي حددها لنفسه لتسمية رئيس وزراء جديد، وسط تحذيرات من البنك المركزي من تأثير الاضطرابات السياسية على النمو الاقتصادي.