وتصدّرت صناديق الأسهم الأميركية عمليات التخارج، مع سحب استثمارات بقيمة 11 مليار دولار، تلتها صناديق الأسهم الآسيوية بتخارجات بلغت 4.6 مليار دولار، في حين استقطبت صناديق الأسهم الأوروبية صافي تدفقات داخلة بقيمة 5.4 مليار دولار.