أثبت الاقتصاد العالمي قدرة أكبر على الصمود مما كان يُخشى، رغم الضغوط الناتجة عن تعدد الصدمات التي واجهتها الأسواق خلال الأعوام الأخيرة، وفقًا لمديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا التي توقعت تباطؤًا طفيفًا فقط في وتيرة النمو العالمي خلال عامي 2025 و2026، مع بقاء حالة عدم اليقين عند مستويات مرتفعة.