سادت حالة من الهدوء في وول ستريت بسبب غياب بيانات الوظائف الشهرية التي تصدرها وزارة العمل، نتيجة الإغلاق الحكومي الذي عطل الوكالات الفيدرالية الأميركية، والتي تعد عنصرً أساسيًا لتحديد توجهات السوق.