تتجه قطر مجددًا إلى أسواق الدين العالمية بإصدار مزدوج يشمل سندات تقليدية وصكوكًا إسلامية على شريحتين، للاستفادة من ظروف التمويل المواتية وتغطية احتياجاتها التمويلية وسط تقلبات أسعار الطاقة.