سجل عدد الأميركيين الذين تركوا وظائفهم في نوفمبر/تشرين الثاني، رقمًا قياسيًا بلغ بلغ 4.5 مليون شخص، وفقًا لمكتب إحصاءات العمل الأميركي، على الرغم من انخفاض عدد الوظائف الشاغرة أكثر من المتوقع في نفس الشهر، مما يُظهر الصعوبات التي يواجهها أرباب العمل في ملء الوظائف الشاغرة والاحتفاظ بالموارد البشرية أثناء الجائحة.