أظهر مؤشر الالتزام بالتنمية أن عشرين دولة من أغنى دول العالم، بما فيها الولايات المتحدة واليابان، تتراجع عن جهودها التنموية العالمية، حيث خفّضت العديد منها ميزانيات المساعدات والأموال الموجهة عبر جهات الإقراض متعددة الأطراف.