نما القطاع الخاص غير النفطي في الإمارات بشكل طفيف خلال يونيو الماضي، حيث أدت التوترات المتزايدة في جميع أنحاء المنطقة إلى تردد العملاء في الإنفاق، فيما تأثرت سلاسل التوريد بشكل أكبر بسبب تزايد حالة عدم اليقين الجيوسياسي، رغم تراجع ضغوط تكاليف مستلزمات الإنتاج.