تتوسع شركات النفط الصينية المستقلة بسرعة في السوق العراقية، وتضخ مليارات الدولارات في ثاني أكبر منتج داخل "أوبك"، في وقت خفّضت فيه بعض الشركات العالمية الكبرى حضورها في السوق التي تهيمن عليها الشركات الصينية المملوكة للدولة.