بدأت إدارة ترامب في تنفيذ خطة جديدة لتوسيع عمليات التنقيب البحري عن النفط والغاز، تشمل مناطق جديدة في القطب الشمالي ومواقع أخرى محتملة، في خطوة تهدف إلى تعزيز إنتاج الطاقة المحلي وتوسيع نطاق التأجير البحري خلال السنوات الخمس المقبلة.