شهد العام الماضي 2015 العديد من الانفجارات البركانية المدمرة في أنحاء مختلفة من العالم. وعند تأمل الحمم البركانية التي قد يصل مداها إلى عدة كيلومترات، وأعمدة الرماد البركانية الهائلة، ندرك بأن كوكب الأرض ما يزال يثبت لنا قواه العظيمة التي لا يمكن مواجهتها بأي حال.وعلى الرغم من أن الجيولوجيين والعلماء يمكنهم التنبؤ بحدوث انفجارات وشيكة في البراكين غير المستقرة، إلا أنهم غير قادرين على تحديد مواقيت انفجارها بدقة.