على الرغم من أن الأبحاث الدولية والمحلية الأخيرة تشير إلى زيادة عدد المراهقين الذين يعانون من التوتر، فإن كثير منهم ليسوا على دراية بالأثر الذي يمكن أن يسببه ذلك على الصحة النفسية على المدى البعيد، وذلك وفقًا لما أشارت إليه شركة "إبداع"، المعنية بتقديم الاستشارات والتدريب المتخصص في مجال بناء القدرات في دبي.