تسببت حملة إعادة الهيكلة التي أطلقها وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأميركي، روبرت إف كينيدي جونيور، ضمن توجهات إدارة الرئيس دونالد ترامب لتقليص القوى العاملة الفيدرالية، في فصل نحو 3500 موظف، بينهم علماء وخبراء بارزون في مراجعة الأدوية والتكنولوجيا الحيوية، ما أثار مخاوف من تباطؤ شديد في اعتماد العلاجات الجديدة.