تتصدر الرعاية الصحية اليوم المشهد العالمي كضرورة استراتيجية للانتقال من نموذج "الرعاية التفاعلية" الذي يركز على علاج الأمراض، إلى نموذج "الرعاية الاستباقية" الذي يضع الوقاية والتشخيص المبكر في صميم المنظومة الطبية.