لم يعد مستقبل الرعاية الصحية مرهونًا بالابتكار وحده، بل يعتمد على الكوادر الماهرة والقيادات الملهمة والثقافة المؤسسية التي تمكّن الأفراد من إحداث أثر مستدام في حياة الناس.