كشفت وثائق محكمة ضمن دعوى رفعتها مناطق تعليمية أميركية ضد شركة ميتا ومنصات تواصل اجتماعي أخرى، أن الشركة أوقفت بحثًا داخليًا حول تأثيرات فيسبوك في الصحة العقلية بعد أن وجدت أدلة سببية على أن منتجاتها تضر بالصحة العقلية للمستخدمين.