فرضت شركتا البريد الألمانية "دي إتش إل" والفرنسية "لا بوست" قيودًا على إرسال الطرود إلى الولايات المتحدة مع دخول القواعد الأميركية الجديدة للرسوم الجمركية حيز التنفيذ، ما يوسع نطاق التعليق الذي بدأته بعض الخدمات البريدية الأوروبية في وقت سابق.