<p style="text-align:center;" class="MsoNormal" align="center" dir="RTL">وسط تحديات هائلة يخوضها جيل "زد" z، الذي لم يعرف الحياة من دون وسائل التواصل الاجتماعي أو الإنترنت أو الهواتف الذكية، كونه من مواليد مرحلة رقمية بالكامل من 1997 وحتى 2012، وفي ظل ضغط الحياة الرقمية والقلق من المستقبل الاقتصادي، تشابكت هموم هذا الجيل في محاور متعددة أبرزها: سوق عمل سريع التغير به منافسة شديدة، وقلق من فقدان الوظائف بسبب الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الأزمات الاقتصادية وتراجع الثقة في المؤسسات التقليدية، فضلًا عن الضغوط النفسية المتزايدة نظرًا للمقارنات الاجتماعية المستمرة عبر السوشيال ميديا والعلاقات السطحية والعزلة رغم الحياة الرقمية المكثفة.</p><p style="text-align:right;" dir="RTL"></p>