تسعى عدة دول أوروبية، بقيادة اليونان وفرنسا وإسبانيا، إلى وضع قواعد أكثر صرامة تحد من وصول القاصرين إلى المنصات الرقمية، في خطوة جديدة لتقنين استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي.