تسبب اختراق وحدة التكنولوجيا التابعة لمجموعة يونايتد هيلث في تعريض بيانات ثلث الأمريكيين للخطر، بما في ذلك بيانات أفراد من الجيش الأميركي، لم يتضح بعد الضرر الناتج عن الاختراق، لكن يضاف الاختراق إلى قائمة متزايدة من الهجمات السيبرانية على قطاع الرعاية الصحية في أميركا.