اختيرت مجموعة من طلاب الصف الـ3 لممارسة ألعاب الفيديو لمدة 10 دقائق فقط، ولمدة 3 أيام في الأسبوع. فأظهرت النتائج تحسناً مذهلاً بنسبة 20.5٪ بعد ساعتين من اللعب فقط. بالطبع، فإن هذا الأمر لا ينطبق على أي لعبة يمارسها الأطفال إجمالاً.